[كريم عاصم]

على أصٌداغ الحرف ترعرَعا ضٌخ الفؤاد وأقتدي سيلُا من الطلقاَت شاعرا للأنامل صار مُحتمى وأد الفقير مٌطرحا فأرقدةُ تحت منقدٌة أعلن التحٌدي وتلعلعا َ فجعل مقتُضاة مقصلة يبُث الشعر دوا للغزل وللهوى مُفصلة أنتِ في الروح مصٌدرا وأنا إليكِ ناظرا حبُي ولها إقترن فهامت الطٌبيعة مخرجا حاب الغوُط ورمي سم الوسٌاوس قاهرا نجيرةً الصفاد قيود فاحتضٌن شيط الفرا شر الآبين مهروُء حسٌرةً صٌداة إكالا أغس الرٌماد ألوا ن فتآكل غصٌ حطاما غوُص كما ترأد فالغيرة طقٌس عاديا سقار الوهن زُماج فالعين منها ترأرأ إليكِ يارفيقة الٌعابر جنوُنى قارص الفدا روحي علائق واهٌبة لروُحك تقطُن مهاتف كروان أسترق سيٌجالا فأطرب الأنيس مسٌمعي شهد الرُصاصة حوالا كالطلقة فأصابٌت فؤادى سكنتٌ في عُنقي حضئا والتأم النٌص حدودُى أيا مالكةً الفٌود ثمِارك في الطرٌح ترعرعا كريم عاصم