رغم إرتداء خاطرتك عباءة سياسية بنهاية الأمر
إلا أنها جائت كرسالة خاصة ربما للنفس
وربما لمن أراد أو لمن أخذ هذا الدور (مصلح إجتماعي)
سيدي الفاضل لازالت شهادتي بقلمك في محلها
لم ولن تتغير رغم مابالأجواء من غيوم
كن بكل الخير دائما
واعلم سيدي أنه رغم كل شيء
سيبقى الخير بالنفوس هنا أو هناك
مهما تنافر الأهل والخلان أو عقدوا العزم
على ألا يتصالحوا ..........
|