« أُنَاشِدُكَ اللَّهَ، إِنَّكَ امْرُؤٌ تَقْرَأُ الْكِتَابَ وَتَعْلَمُ؛ وَأَهْلُ الْعِلْمِ الْقَدِيمِ، وَنَحْنُ أُمِّيُّونَ لَا نَعْلَمُ، فَأَخْبِرُونَا عَنَّا وَعَنْ مُحَمَّدٍ
"١"أَدِينُنَا أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ(!)؛ أَمْ دِينُ مُحَمَّدٍ وَأَصْحَابِهِ ؟
وَ "٢"أَيُّنَا أَهْدَى طَرِيقًا فِي رَأْيِكَ وَأَقْرَبُ إِلَى الْحَقِّ ؟؛ أَنْحَنُ أَمْ مُحَمَّدٌ ؟ .
فَقَالَ كَعْبٌ: اعْرِضُوا عَلَيَّ دِينَكُمْ(!)،
فَقَالَ أَبُو سُفْيَانَ: