سمعت زمان حكمة بتقول
الدنيا لماتدى واحد تهبه محاسن غيره
ولماتديله الطرشة
تسلبه محاسن نفسه
سبحان الله
غريبة وعجيبة الدنيادى
يعنى لمايكون واحد معجب بواحد اى كان الاعجاب
يروح مباشرة يزوره ويدورعليه ويتقرب منه باى طريقة كانت
مشروعة ولاغيرمشروعة
يروحله مرة زاير وهو قمر
ومرة وهو أمير
ومرة وهو عطر
وكمان يعزم اصحابه كلهم علشان يزروه
ويسلام كل كلمة يقولها ان شاءالله حتى يقول
مجنونة باأوطة
يرد عليه ويقول الله عليه
ايه العظمة دى احسن وابدعت
يسلام على كلامك الحكم
ويسلام على خفة دمك دا أنت شربات
ولمايكون بئا قرفان من حد
يبقى مش عاوز يشوفله خلقه
ويوصى اصحابه اياكم
حد يقرب من المعفن ده
لحسن كلامه وحش وهو وحش
حتى ولوكان بيتلو القرءان
وعجبى
|