قصة حب شيبت صاحبها وان كان العمر
مازال فى ريعان الشباب.
قصة كانت بداياتها جنة حفت بانقى المشاعر
والاحاسيس ورويت باعذب المياة. ماء
طاهر كماء المزن ينزل على ثوب الحياء ليزيده بهاء
ولكن متى دامت الدنيا لاحد حتى تدوم
للقلوب .كشفت عن وجهها الذى غالبا
ما نود رؤيتة قط .ولاكن هيهات هيهات.
والنفس تريد التخلص من قيود
ذاك الحبيب الذى رحل ويود التخلص من هذه
العصابة التى على العينين.نعم يريد ان يبصر
امامة.فلربما طريقا اخر لعله يجد ضالتة التى ينشدها
قلبة اللذى يعانى الوحدة والم الفقد .
فهل سيتمكن من صرخة فى وجه الماضي
ويقول لالا لن اظل رهين هذا المعتقل لالا
لن استسلم .ساكسر قيدي لانطلق .فهناك اري
من بعيد طيور تغرد الحان .وجنات وعمران
لن اظل قيد الماضي لالا..
نعم لن نظل فى القيود اذلة موجوعين
نبكي جرح السنين.
سنقول لالالا ونحلم من جديد
ربما من منظور مختلف ترجمت انا
ما وجدت هنا من قصص.
ربما استشعرتة ماضي يابي الا ان
يخنق فى داخلنا بصيص الامل.ربما
دمت بخير ابدا ودوما
السفيرة
التعديل الأخير تم بواسطة السفيره عزيزه ; 03-27-2015 الساعة 10:02 PM |