[الزبير]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السفيره عزيزه ما خلا البال منك قط وما جف الدعاء كم قلت رباة يا من تراني وبالعين بكاء قد استسلمت لك بالرضا والصبر وجاء حرمت منة نعم وتعرض قلبي لاشد ابتلاء فقلت لقلبي معاتبة. اين ذهب منك الحياء كف عن ذكر اسمة ولو على استحياء ودعة وابتعد عن ناظرة واخفية فى الاحشاء فلعل تراة مغردا كاعصفور فى الاجواء واسترق السمع والبصر فلا اجد الا بكاء تبا لمن ضاق بة الرجاء وفقد الذكااء وتمرد على الحلول كلها واختار العناء اللهم اني اسالك بعلمك يا ذا الكبرياء ان كنت تعلم خيرها ومزيد الوفاااء وجبلت على ذالك وحياتها معة بقاء فيسر لهما واجعل قلبة يحتويها احتواء واكتب الخير لهما وعرس وحناء وان كنت تعلم ان جمعهما فية شقاء ففرق رباه بين هما بلا الم ولا ضراء فانت العليم سبحانك وعلينا خفاااء وكفي ما حل بة مرارا والروح فداء لبسمة على شفاة حبيبي ولي نداء كن بخير عمري وما بعد ذالك هباء فكفي ما عانيت انا من صوت البكاء خذ خطوة نحو السعادة وكفى استرجاء فمن لا يعرف قدرك فعيونة عمياااء ربي بحق اسماءك الحسني والدعااء اكتب الخير له ويحمل عنه كل عناء

ماخلا عنكم بالى=لا وما جف الدعاء
أنت دوما فى خيالى=وحضورك إحتفاء
أنتِ يا ريح شمالى=يا غِطائى فى الشتاء
وصباحك شئ خيالى=كيف إن حل المساء
لمَ غبتى عن وصالى!؟=وأنا كلّى إنتماء
هائما بك لا اُبالى=ليس يثنينى الرجاء
بختفائكِ ياغزالى=أدمنت عينى البكاء
سلوتك فوق احتمالى=هى عندى إبتلاء
عودى لى رفقا بحالى=أنت بلسمى للشفاء
أنتِ آلى ومآلى=كيف ترضى لى العناء