مساء الخير
حبيبتى
تطايرت صحف أشواقى
وثقل ميزان حنينى
وعبرت صراط الأنين
مرتجفا
خوفا أن أسقط فى نيران أشواقك
وماإن وصلت الجهة الثانية
ظننت أنى أقيم جنتك
فوجدت نارمستعرة
ولهيب جمرات توقد
إنها جنتك
حبيبتى
فقربك لهيب
وبعدك لهيب
فكيف يكون المصير والمقام
أحبك
الآن أكثر
|