وهنا يقف القلم إجلالاً وتقديراً لأسلوب العتب الراقي
ولاعجب لمن قال الإختلاف في الرأي لايفسد للود قضية
ودعائي سيدتي دائما وأبدا
اللهم رد كيد الكائدين في نحورهم ومزقهم شر ممزق
واللهم أزل الغمة وإكشف عنا كل غمة
وولي علينا خيارهم لا شرارهم
اللهم آمين آمين
مشكورة غاليتي لدماثة خلقك المعهودة
دمتِ ودامت روحك النقية
|