حقيقة أنا عاجز عن شكرك أختي إيمان...
و فعلاً ربما كان تعود.. رغم أنها قالت فيّ كلمات...
تجعل الحجر ينطق و تجعل إي إنسان يظن أنها تحبني لدرجة الانهاية...
و هذا بشهادة أمي بعد أن قرأت.. رسالتين من رسائلها فقط...
تتصوري هذا ؟
مع أنها بعثت لي فوق المائة رسالة...
الحمد لله علي كل حال...
و آسف أني أرهقتك بالقراءة و سلامتك من تعب عينك...
الله يسعدك و تكونين بخير حال...
أشعر بالحرج من كرمك هذا و ردك الطيب..
عسي الله ان يوفقك إلي كل خير و يسدد خطاكِ...
ملحوظة :-
لم ينتبه أي شخص قرأ المذكرات أو القصة ...
أنني قلت أن 24 أغسطس عيد مولدي...
و تذكر أن أمس كان يوم مولدي سواكِ!
و أنتي بخير و سعادة أختي الكريمة...
وفقك الله للسعادة و الخير..
و دمتٍ بحفظ الرحمن
|