وهنا يكون حد الاكتفاء فلم يعد هناك ما يجعل الامر ذا بريق مثل سابق
ولذا فكان من الاجدر ان يُكسر القلم احتراما له ولى فلم يعد هناك مجالا
للعودة من جديد ربما يكون الندم يحاول غزو نفسي ولكن لا ارغب به
ولذا ما كان كان ام الان فما اراه صح هو ما سيكون بإذن الله
التعديل الأخير تم بواسطة فداااااااااااء ; 01-22-2016 الساعة 02:58 PM |