حينَ نزرعُ شوكَ الحُزنَ بدلاً مِنْ زهورَ الأمل في دروبِنا
يَكونَ دربَ حياتنا مزيجاً مِنَ الآلم والآهات
فَنتجه إلىَ الله سُبحانه وتعالىَ بِوجُهِنا لأنه خالِقُنا
فََهوَ العالِم بِبواطن صِدورِنا لأنه السَميعُ البَصير مُجيبَ الدعواتِ
هذيان قلمي المجنون
أبو عصام