آل عمران - الآية 134) الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنْ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ
- "والكاظمين (الغيظ)" إنهم ليسوا جمادات لا تشعر ولا تحس بل يشعرون بالغيظ والحنق والألم ولكنهم يحبسونه ولا ينتقمون
والكاظمين الغيظ.....الغيظ كالطوفان يحتاج إلى سدود عالية من الأخلاق والرحمة والصبر. آل عمران - الآية 135
وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَىٰ مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ 1. "ومن يغفر الذنوب إلا الله".......لا أحد يمحو خطيئتك إلا الله....مهما عفا عنك الناس سيظلون يحتفظون بشئ ما في نفوسهم. 2. "والذين إذا فعلوا (فاحشة) أو ظلموا أنفسهم (ذكروا الله)" في عتمة عتمة الخطيئة هنا فرصة لانبثاق ضياء الذكر 3. "والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله".....في وحل الفاحشة يلهمهم أن يذكروه ، ما أطيب الله. آل عمران - الآية 139 وَلا تَهِنُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمْ الأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
ولا تهنوا ولا تحزنواوأنتم الإعلون........إن كنتم مؤمنين" أنتم أعلى بإيمانكم مهما كانت ظروف المعركة، أنتم فوق على الدوام.
|