منذ /03-19-2016, 12:04 AM
|
#3 |
| المائدة - الآية 26 قَالَ فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ ۛ أَرْبَعِينَ سَنَةً ۛ يَتِيهُونَ فِي الْأَرْضِ ۚ فَلَا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ
"قال فإنها محرمة عليهم أربعين سنة"....
الذين يفوتون الفرص المتاحة قد ينتظرون أربعين مرة لتتاح من جديد.
المائدة - الآية 27 وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الْآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ ۖ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ
1. "فتقبل من أحدهما ولم يتقبل من الآخر قال لأقتلنك".....
بركان الحسد القاتل قد يثور في في بيئة التنافس على الخير....
اللهم طهر قلوبنا.
2. "إذ (قربا) قربانا"
المجال الذي تخاف من أن تحسد أخاك به لا تشارك في المنافسة فيه...
السلامة من الحسد خير من غنيمة القربة.
3. "قال لأقتلنك"....
كان قابيل أقل خسة من القتلة الغادرين حين أعلم أخاه بنيته الآثمة.
المائدة - الآية28 لَئِنْ بَسَطتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَا بِبَاسِطٍ يَدِي إِلَيْكَ لأَقْتُلَكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ
1-" ما أنا بباسط يدي إليك لأقتلك".....
قوة الصبر التي لا تقهر.
2-- " ما أنا بباسط يدي إليك لأقتلك"
الإفصاح عن النوايا الطيبة ليس ضعفا.
3-فضل أن يموت على أن يعيش قاتلا..
|
| |