لو ان الانسان عاش في نفسه الاية الكريمة ﴿ أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى ﴾
لعاش التوازن بين باطنه وظاهره ، ولن يقلق من مكاشفة المجتمع لواقعه وحقيقته
اما لو لم يعيش ذلك فسيشعر بقلق المكاشفة والتكاشف مع الناس
فيمكن يقرر الرحيل والابتعاد ، ويمكن يقبل بالمصارحة لان هذا واقعه الذي رسمه بيده
اما الشق الثاني
فيتوقف على معايشة الانسان لللايمان والقيم في نفسه ومن من صفات ذلك التسامح بل الصفح
بل الاحسان عن المسيئ وهذا تعبير اخر عن خلق تربوي اسلامي ..
والا قد ينتقم منهم او يصد ويتركهم
شكرا على الطرح الرائع