الأنعام - الآية 110 وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ
احشد إنصافك لتقييم أفكار الآخرين حينما تراها لأول مرة
ربما تكون هي الفرصة الأخيرة لترى أفكارهم محايدة دون أن تشوهها مواقفك المسبقة. الأنعام – الاية 112 وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نِبِيٍّ عَدُوّاً شَيَاطِينَ الإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً وَلَوْ شَاء رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ "وكذلك جعلنا لكل (نبي)عدوا(شياطين) الإنس والجن"
_من رحمة الله كلما علت مرتبة العالم الرباني انحطت دركات أعدائه شرا وفجورا بضدها تتميز الأشياء - إذا وجدت القول مثيرا بدون دليل من الوحي فاعلم أنه شيء يسمى: زخرف القول
|