عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /04-12-2016, 03:51 PM   #1

حازم34

مشرف قسم النقاش سابقا

 

 رقم العضوية : 99926
 تاريخ التسجيل : Oct 2015
 الجنس : ~ رجل
 المكان : المملكه العربيه السعوديه
 المشاركات : 17,081
 الحكمة المفضلة : ن سر تعاسة الانسان فى خمسة أشياء داخل نفسه : الشهوة والغضب والغرور والأنانية والتملك.
 النقاط : حازم34 has a reputation beyond reputeحازم34 has a reputation beyond reputeحازم34 has a reputation beyond reputeحازم34 has a reputation beyond reputeحازم34 has a reputation beyond reputeحازم34 has a reputation beyond reputeحازم34 has a reputation beyond reputeحازم34 has a reputation beyond reputeحازم34 has a reputation beyond reputeحازم34 has a reputation beyond reputeحازم34 has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 1991554
 قوة التقييم : 996

حازم34 غير متواجد حالياً

أوسمة العضو

مسابقة الدنيا حر وسام أمير المنتدى 2016 ابداع العاميه الفضفضه سجل الاعضاء وسام المشرف الملتزم بعمل التقرير لشهر مارس2016 وسام التميز الاشرافي لشهر مارس2016 وسام النشاط العام عن الشهور يناير وفبراير ومارس 20 مسابقه  كفاح  ام   المركز  الثانى حملة تنشيط الصحة 

افتراضي ما معني كلمه النسئ في سوره التوبه



عنى كلمة النَّسِيءُ في القرآن الكريم

  • النَّسيءُ﴿٣٧ التوبة﴾ التأخير هو تأخير حرمة المحرم إلى صفر و استحلال شهر محرم
  • النسيء ﴿٣٧ التوبة﴾ النسيء: التأخير، و هو تحريم شهر المحرَّم. و كانوا يؤخرون تحريمه سنة، و يحرِّمون غيره مكانه لحاجتهم إلى القتال. ثم يردّونه إلى التحريم في العام القابل. كأنهم يستنسئون ذلك و يستقرضونه.
  • نسأ النسء: تأخير في الوقت، ومنه: نسئت المرأة: إذا تأخر وقت حيضها، فرجى حملها، وهي نسوء، يقال: نسأ الله في أجلك، ونسأ الله أجلك. والنسيئة: بيع الشيء بالتأخير، ومنها النسيء الذي كانت العرب تفعله، وهو تأخير بعض الأشهر الحرم إلى شهر آخر. قال تعالى: {إنما النسيء


تفسير آية 37 من سورة التوبة



تفسير الجلالين

﴿إنما النسيء﴾ أي التأخير لحرمة شهر إلى آخر كما كانت الجاهلية تفعله من تأخير حرمة المحرم إذا هلَّ وهم في القتال إلى صفر
﴿زيادة في الكفر﴾ لكفرهم بحكم الله فيه
﴿يُضَلٌ﴾ بضم الياء وفتحها
﴿به الذين كفروا يحلونه﴾ أي النسيء
﴿عاما ويحرمونه عاما ليواطئوا﴾ يوافقوا بتحليل شهر وتحريم آخر بدله
﴿عدة﴾ عدد
﴿ما حرم الله﴾ من الأشهر فلا يزيدوا على تحريم أربعة ولا ينقصوا ولا ينظروا إلى أعيانها
﴿فيحلوا ما حرم الله زُيِّن لهم سوء أعمالهم﴾ فظنوه حسنا {والله لا يهدي القوم الكافرين}. تفسير الميسر

إن الذي كانت تفعله العرب في الجاهلية من تحريم أربعة أشهر من السنة عددًا لا تحديدًا بأسماء الأشهر التي حرَّمها الله، فيؤخرون بعضها أو يقدِّمونه ويجعلون مكانه من أشهر الحل ما أرادوا حسب حاجتهم للقتال، إن ذلك زيادة في الكفر، يضل الشيطان به الذين كفروا، يحلون الذي أخروا تحريمه من الأشهر الأربعة عامًا، ويحرمونه عاما؛ ليوافقوا عدد الشهور الأربعة، فيحلوا ما حرَّم الله منها. زَيَّن لهم الشيطان الأعمال السيئة. والله لا يوفق القوم الكافرين إلى الحق والصواب.









  رد مع اقتباس