التوبة - الآية 47 لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلاَّ خَبَالاً وَلأَوْضَعُوا خِلالَكُمْ يَبْغُونَكُمْ الْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ "ولأوضعوا خلالكم يبغونكم الفتنة"
كلما تعرضت الأمة لأحداث جسام نشط المنافقون للتفريق بين المؤمنين، واستدعاء التاريخ لإيغار صدورهم
"ولأوضعوا خلالكم يبغونكم الفتنة".......
.لا يسعى أحد بكلمة يفرق فيها بين المؤمنين إلا لمرض في قلبه. التوبة – الآية 52 قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِنْ عِنْدِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُمْ مُتَرَبِّصُونَ }
"قل هل تربصون بنا إلا إحدى الحسنيين"
القرآن يجيب على المنافقين الذي ينتظرون موت الصالحين ويفرحون به.
|