سيدتى سلامٌ عليكِ حين تسرقين اللب بحرفكِ البهي وعزفكِ العذب .
وإن على الواقف أمام نزفكَ أن يُسلمَ للريح قلبهُ , فالموج "أعمى" والمرافئ لا تبين ...
أختي قرأتُ ..ثم قرأت علّني اجد هدى لهذا البوح ...
و لا أقول .
سوى ، ما أسعدني إذ مررت من هنا...
ويا لها من جرعة احتسيتها ممزوجة بروعة ما قرأتُ من خاطرة مع الموضوع وصدقها ...
مَا يُراد بِي إذ أقِف أمَام هذه الاخت الشّاهق فَأشعر أنّي أكَاد أتردّى مِن ذروة جِد سَامِقَة !...
ابدعتِ هنا يا اختاه ..
صدى الحرمان
|