عندما تجدُ أملًا لك فى الحياة, وتشعرٌ أنّه سرُّ فرحتك التى لم ترها بعد
ثُمَّ تجد أنَّ هذا الأملَ بدأ يضيعُ منك, وليس بيدك حيلةٌ للحفاظ عليه
وتبدأ فى إقناعِ نفسِك باستمرارِ الحياةِ بدونه,
وفجأةً تجده عاد
ولكنه عاد ليُخبرَك أنَّه لم يعُدْ لك, فقد تنازلَ هو عنك بمحضِ إرادتِه.
وقتها تشعرُ بحجمِ خسارتِك.
|