عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /06-29-2016, 10:25 PM   #555

كريم عاصم

الْأُسْتَاذُ والطﻼب

مشرف عـام

 

 رقم العضوية : 75873
 تاريخ التسجيل : Oct 2011
 الجنس : ~ رجل
 المكان : مصر
 المشاركات : 11,783
 الحكمة المفضلة : علمتنى الحياة أن أحترم عقول البشر لكـن لا أثق بهـا
 النقاط : كريم عاصم has a reputation beyond reputeكريم عاصم has a reputation beyond reputeكريم عاصم has a reputation beyond reputeكريم عاصم has a reputation beyond reputeكريم عاصم has a reputation beyond reputeكريم عاصم has a reputation beyond reputeكريم عاصم has a reputation beyond reputeكريم عاصم has a reputation beyond reputeكريم عاصم has a reputation beyond reputeكريم عاصم has a reputation beyond reputeكريم عاصم has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 2762473
 قوة التقييم : 1382

كريم عاصم غير متواجد حالياً

أوسمة العضو

مسابقه الكاتب المميز تالت وسام المركز الثانى دويتو الخواطر لسه فاكر وسام مسابقة اهلا رمضان 2016 مركز ثالث وسام مسابقة مبدع الخواطر مركز ثالث تكريم  قسم الخواطر والشعر اجمل ما كتب في الصفحات مركز ثاني وسام نجم الشهر في قسم الفضفضه مميز فى قسم فضفضة أفضل متابع سهراية رمضانية همسات القلم 

افتراضي

الطريق مابين الماضى والحاضر فى رمضان

أيقونات تزكارية قد تأخُذنا إلي حيث إبتدينا بالتنصيب في إختزال الزمن
فهو المؤثر الوحيد فى أيقونة العقل الباطن ودورة القمر حتى يحل مجراة
في الأرض إلي يوم الدين
ومن نبزات موثقة من فولاذ الأدوار على جوانبة
كصمود راقد على زفير الواسم من رقة حسنة خالية الغمام
من نور موقدة طلقة تتوافد علية دلائلة
من ماضي ذهب وحاضر آت ومستقبل توسم خيراً

رمضان مابين الماضي والحاضر

هنُا نبزة في أيقونة تحفظ بها إدخار الأعمال
ورمز تم تخزينُة داخل الفؤاد .. وبالنقر علية ! .. تفتُح الأبواب


إيقونة الماضي :_ مادل على حدث صدر قبل عصور التكلُم حتي نفاذُة
فقد إكترث علية من تكالب الزاكرة فلا يعود ولكنة مخُتزل فلا يتناسي
فى تلك الشهر الكريم ...
تتجذأ منها لبعض الايقونات الأخري منها الفرح _ الحزن
ومن خلال تلك الإيقونات سنتعرف عليها من خلال موضوعنا
عن الماضى في شهر رمضان

التجزئــــــــة :

إيقونة الفرح ــــــــــــــــــ
نعم رمضان اليوم غير رمضان الماضي فالبداية مسرة وبشري
من العادات والتقاليد التى ورثناها عن أجدادنا من صلة الرحم والأهل
والموائد علاوة علي أهم شىء وهي المواظبة علي المحاضرات الدينية
والزُهد و ترك ملزاتها مخافة حسابة وترك حرامها مخافة عقابة
والذهاب للعبادة معُتكفا

فما نيل المُراد لحُب الله التمني وما للتمنى روحا سكنت بجوارها
فالنور لها مسلكا والظلام شمعة تضُىء الدُعاء والترجي

إن أصابتة الدنيا فلم يفرح وإن إبتلاة فلا يحزن


التجزئــــــــــة

أيقونة الحُزن ـــــــــــــــــــــــ

وما غُلظ عنه الظاهر فى الغالب فتمضي الأيام وربما نفقد أعز مانملُك
وخاصةً فى تلك الشهر المبارك ...
وهذا أيضا مختزل في العقل الباطن تفسيرة الظواهر المتُعلقة بطريقة
الإنتقال من الدنيا للبرزخ ..
من صفات الكائن الحي إلي آخرة بعد الموت ويتوارثها الأجيال مابينها الصفات الحساسة والطبائع المُمنهجة على مشاعر الوجع
فتأخُذنا إلي الحنين من إستراق مسامع صدي الأم لإبنها وقت الآذان
وعلى مائدة الإفطار وفي فؤادة نزعة ألم عند النقرر عليه
ومع كل هذا فإن الله سبحانة وتعالي قريب فهو أحن عليها من المخلوقات
فهو الحنان المنان .. الحي القيوم

أكتفي بهذا القدر من رمضان مضي حتي لا أُطيل ويمل القاريء
وختاماَ للماضي فى شهر رمضان بهذا الدعاء
اللهم أغفر لي وللمسلمين والمسلمات والمؤمنيين والمؤمنات
الأحياء منهم والأموات يوم يقوم الحساب


الحاضر في رمضان

تجــــــــزئة :ــ

إيقونة الحاضر ــــــــــــــــــ

مابين الماضي والمستقبل ..... والمستقبل في علم الغيب ولا يعلمه
إلا العزيز الجبار وماتخبأة لنا الأقدار
فنحن في عصر حديث لا يُشبة أو يمد الماضي بصلة فى تلك الشهر
الكريم..........
فالعلم قد تطور فتحول من حال الا حال بتغيير تدريجي فى نشئة الكائنات
الحية وسلوكها
من مجتمتعات وعلاقات وقيم سائدة وأفسدها الفضائيات
الذين يتنافسون من برامج ومسلسلات وخلافة من أضرار تعطي
إنذار بقدوم خطر مبينا بما فيه من تسهيلات والتلوح بتقديم المحاذر
دون إستحياء وتناسوا غض البصر وتناسوا شهر الصوم
فليس الإمتناع فقط عن المأكولات والمشروبات بل هو شهر العبادة
والخير والتقرب إلي الله سبحانه وتعالي

يوجد فرق نعم .... بين الماضي والحاضر فى رمضان

ختـــاماً :ـ

اللهم تقبل صيامنا وأعفو عنا وأغفر لنا في تلك الشهر الكريم
الشهر الذي أنزل فية القرآن ............ أنت مولانا ونعم النصير

مابين الماضي والحاضر فى رمضان

أيقونات تزكارية
كريم عاصم








  رد مع اقتباس