في أغلب أوقاتنا..
نخفي أحزاننا..
لكن لا نستطيع .. أن نتصنع حياة لا تتطابق مع واقعنا..
ننتظر ..
ولكن دون فائده..
حياتنا ..
لا نجد بها ثغرة أمل..
لنتخطى واقعنا المرير..
قست علينا الدنيا .. بدون (( ذنب منا ))..
فلا نملك بحياتنا سوى .. الإنتظار..!!
وآآآآآآآآه ما أصعب الأنتظار..
بهذه الحياة
احزان لا مفر منها..
وماذا بعد الإنتظار ؟؟!!
فهل ستتغير حياتنا للأفضل؟!
نتمني...
ونخشى أن تطول الأماني؟!!