[السفيره عزيزه]

من طرائف المتزوجين ..
كان لرجل زوجتان واحدة
سمراء والأخرى بيضاء.
صمم الرجل على تطليق واحدة منهما
فأجرى مسابقه شعريةً، والفائزة تبقى عنده.
قالت السمراء:
ألم تر أن المسك لاشيء مثله
وأن بياض الملح حُمل بدرهم
وأن سواد العين لا شك نورها
وأن بياض العين لاشيء فاعلم
ردت البيضاء:
ألم تر أن البدر لاشيء مثله
وأن سواد الفحم حُمل بدرهم
وأن رجال الله بيضٌ وجوههم
ولا شك أن السود أهل جهنم
سُر الرجل بهذا الحوار الجميل
وطلق الزوجتين
وتزوج وحده بشرتها متوسطه..
أصغر منهن بعشر سنوات..

بالله عليكم ااقول ايه للراجل ده على الصبح .
لا انا مش هقول له .انا هقول للزوجتين
المتسابقتين على الفشل .
لو استطاعت احداكن ان تتمكن من قلبه
ما تردد ثانية فى استبقاء الحبيبة .

عندما اباح الله تبارك وتعالى للرجل اربع زوجات
نعلم جيدا ان الله ما ظلم المراة ولا توج الرجل .

فالتنشغل المراة ان تكون حبيبتة بين الاربعة
كان للحبيب محمد كم زوجة ...يلا قولوا.
ولما سؤل من احب الناس اليك ..
قال عائشة.
صدق الحبيب محمد وعدل ...

لا يهمني ان يكون ترتيبي الاولى ام الرابعة
مع انى شديدة الغيرة ولكن بحكمة بالغة .
ما يهمني ان اكون الاولى والاخيرة فى قلبه
ولا ارضي باقلها البتة والبتة .
واعلم جيدا اننى اجيد ذالك .
خلبيت الثقة والغرور على الصبح .