محمود
هاجر
يويا
إيلانا
فضفضة بحور الحنين
مثل ما كتبت مُجرد مقدمة لقصيدة
أنتَ عُمري
التي أنتهيت من كتاباتها الأسبوع الماضي
وسأقوم بتنزيلها المُنتدىَ قريباً
وهذه القصيدة هي أخر هذيان قلمي المجنون
في عالم الإنترنت
نظراً لظروفي الصحية التي لا تسمح لي بالكتابة علىَ الكمبيوتر
سعدت حقاً بردودكم الرقيقة والراقية مثل أشخاصكم الكريمة
ولي عودة إن شاء الله للرد عليكم
تحياتي وودي وورودي
أبو عصام