إن سَقِطَ الحَبيبِ مِن نَظر مَحبوبَتِه
لا يستطيع العودة مرة أُخرىَ لِنَظَرِها
حتىَ إن مَضيَ ما تَبَقىَ مِنْ عُمرِه يعتذر لها
أختي العزيزة إيمان
دائِما وابدا الفُراق مؤلِم ويتوهج لذروتِه حينَ يكون باختيارِنا
أحاسيس حُب رقيقة مَمزوجة بطعنة خنجر الخيانة
بالتوفيق إن شاء الله
تحياتي لفكرك الراقي وقلمك المُبدِع العذب رغم الألم
أبو عصام