عندما سخر نسوة المدينة.
من إمرأة العزيز ..
.دعتهن وأعطت كل واحدة منهن سكينا
وعندما خرج عليهن يوسف عليه السلام
أصابهن الذهول لدرجة أنهن قطعن أيديهن دون شعور بالألم
ونستدل من ذالك ان سيدنا يوسف كان
جميل جدا جدا
طيب
كيف يكون الحال عند رؤية رب العزة
ربنا الذي خلق الجمال كله.
(وجوه يومئذ ناضرة *الى ربها ناظرة)
إن أعظم لذة خلقها الله هي رؤية وجهه الكريم
وبالمقابل ..
أعظم عذاب أن تحرم من رؤيته
أقرأ ( إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون )
ليس في هذه الدنيا كلها مايستحق
أن نخسر أعظم لذة.. الا وهي رؤية الله تبارك وتعالي
اللهم ارزقنا النظر الى وجهك الكريم
قولوا امين
التعديل الأخير تم بواسطة السفيره عزيزه ; 01-04-2017 الساعة 11:11 PM |