وفى اوقات الاجابة نطلق دعواتنا
ورجاؤنا وتذللنا لخالقنا سبحانه
ان يعيننا ويثبتنا على كل ما يحب ويرضي
وان لا يؤاخذنا بما فعل السفهاء منا.
وان يغير احوالنا الى خير حال .حال يرضيه عنا
فبرضي الرحمن تستقيم الاحوال وبمعية الكريم
لا نذِل ولا نضام وباحاطته لنا لا نغتال من اجهاتنا
الاربع .هو الله القوي المتين .فمن يغلبنا وهو نصيرنا
هو الله الرازاق الجواد فمن يمنعنا وهو صاحب الخزائن كلها
هو واهب الثبات والسكينة فاي زلزلة تستطيع ان تنول من النفس
ما يسد لها رمق .
لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين.
وصلاة وتسليما على صاحب الحوض المورود واللواء المعقود
والمقام المحمود وشفيعنا فى اليوم الموعود .صل الله عليه وعلى
آله وصحبه وسلم .
التعديل الأخير تم بواسطة السفيره عزيزه ; 04-24-2017 الساعة 02:40 AM |