في أيام العيد في أيام العيد يتسلل الشياطين الذي سلسلهم دخول رمضان فيندسون بين افراح الناس ليقلبوها اتراحا وهاكم بعضها :
* الوالد لا يستطيع شراء بعض متطلبات العيد لاولاده او زوجته فينشأ شجار ابطال فيلمه شياطين كانوا مسجونين.
* الوالد المسكين لا يستطيع السفر مع زوجته وعياله مثل اخيه وعياله للفسحه او المصيف لأن الحبل مزرور. فتضيق بالعائله الصدور وتحوم عليهم غربان البؤس والاحزان ويصفّر احد مردة الشياطين المصفودين في رمضان لبقية فرقة الشغب بالمجيء وتبدأ فرقة منشدي موسيقى الهموم والاحزان بالعزف حتى تتكسّر قلوب العائله وينسون العيد.
٣ - والدتهم مريضه في المستشفى ، هل يهنأ لهم حال في الاحتفال بالعيد.
٤ - قامت مشاجره بين شباب في اول ايام العيد وكانت بتدبير رئيس شياطين كان محبوس طوال رمضان وحقد على الشباب فأشعلها قويه سالت فيها الدماء وحضرت لها سيارات الاسعاف.
كتبت حتى لا تظنون ان الجميع مثلكم في ايام العيد وليت الجميع يرضى بما قسمه الله له ولا يتشاجرون او تشين انفسهم على بعضهم فالبعض مع قدرته ( كل سنه ) على السفر والشراء واشياء اخرى لم يسافرو ولم تتوق نفسهم لشيء ولم يلبسو ملابس جديده ولم يتشاجرو مع احد في العيد ، لكن قلوبهم تحس بأحزان المحرومين وببكاء الفاقدين وهموم المهمومين.
جعلنا الله ممن تُحزنهم عدم كسب الحسنات ولا تكون الدنيا وملذاتها اكبر همنا ولا مبلغ علمنا.
|