المقدمة الأولى :
1. ] ورد أثر رواه: محمد بن مسلمة:
« إنَّ لِربِّكم -عزَّ وجلَّ- في أيَّامِ دهرِكمنَفَحاتٍ فتعرَّضوا لها؛ لعَلَّ أحَدَكم أنْ تُصيبَه منها نَفحةٌ لا يشقى بعدَها أبدًا ».
انظر:
1.) الطبراني في المعجم الأوسط: 3 /180؛ لا يروى هذا الحديث عن محمد بن مسلمة إلا بهذا الإسناد تفرد به أحمد بن عبدة.
2.) وعنده في المعجم الأوسط: 6 /221؛
3.) وعند الهيثمي في مجمع الزوائد: 10 /234؛ وقال :" الحديث فيه مَن لم أعرفهم ومن عرفتهم وثقوا."
4.) والألباني في ضعيف الجامع :1917؛ حكم على الحديث بـ الضعيف.
وجاء بــ
رواية أبي هريرة :
« إنَّ لربِّكُمْ في أيامِ دهرِكُمْ نفحاتٌألا فتعرَّضوا لها ».
انظر:
1. ) العراقي في : تخريج الإحياء : 1 /251 ؛ الحديث: إسناده مختلف فيه .