من الروايات الجميلة لاحسان عبد القدوس
ان البداية الصدمة لفايزة كان في كاتبها المفضل والذي احبت كتاباته
وازداد المها حينما تخلي عنها الرجل الذي احبته كذلك
صحيح ان الكاتب ترك النهاية مفتوحة ولكن اعتقد ان النهاية كانت في كلمات الكاتب الذي ذهبت اليه علي انها لا تشبه هؤلاء الذين يعيشون في وحل الخطيئة وانها مازالت علي مبادئها وقيمها النابذة لهذا الامر السيئ
ان النصح اتي من رجل عاش في الخطيئة بل ربما توغل فيها كما انه
الصدمة التي احدثت اهتزاز في داخلها لذا سعي ان يساعدها علي الاتزان مرة اخري
سلمتي جارة
|