كَم أُناديكَ وفي لحني حَنيني وَدُعاء
يا رجائي أنا كَم عَذبني طول الرجاء
كَم أفرَحُ وأنا أكتُبُ أعذَب الكَلِماتِ لَكِ
وَهي مُنتهىَ أمالي في لَحظة وأكثر أُمنياتي في لَحظةٍ أُخرىَ
وأنا بإنتظار لِقاءُكِ أو الحُلم الذي أحيا بِه ومِن أجلِهِ
كم مشتاق أن أعود إلى سطورك
واتنفس من رحيق قلمك ما يجلو به الصدر
القدير / طيب الهوى
سلمت وسلم لنا النبض والقلب
أرق وأجمل التحايا
شريف أحمد
|