32 عاما
ومازلت أحتفظ بقلبي بدون أي قصة حب
على أرض الواقع
رغم أنه عنواني ويجري كالدم في شرياني
لم يعلو عن السطور لم أكن فردي الشعور
أنا لا تكملني امرأة ولم أخسر أمام الحب رهاني
قلبي زنزانة فردية سجينها الحب والحزن سجاني
كوني شقيقة أو صديقة كوني وردة في حديقة
قلبي ليس له حبيبة كوني حبيبة قلمي وشعري وأشجاني
الحب للجميع أنا الحب والحب خالد والعمر فاني
|