حينما يصل بنا الأمر إلى مرحلة اليأس ويُفقد الأمل
حينما لا نجد ملاذًا يأوي القلب المكلوم
يحق لنا أن نحتفل بموت الأحلام … الأمنيات … الضحكات .. وشباب العمر
وأن نبعث بطاقة دعوة ليشارك معنا الحفل من يسعدهم أحزاننا … اوجاعنا من قتل كل ما هو جميل
من داس بأقدامه على رفات قلوبنا
سلمت صاحبة هذا القلم وهذا الفكر كلمات
أخذت منا ما أخذت لروعتها وأسلوبها وبلاغتها
كل التحايا اقدمها لك
اسعدك الله وحفظك
إيلانا
|