صِفَات الشَّخْصِيَّة المنطوية صِفَات عَدِيدَة الشَّخْصِيَّة المنطوية
1 . تَفْضِيل العُزْلَةِ والانْفِرادِ عَلَى الْخُلْطَةِ وَالِاجْتِمَاع
دائماً ، وَيَكُونُ ذَلِكَ حَتَّى فِي أَوْقَاتِ الفَرَاغِ (إجازة
نِهَايَةِ الْأُسْبُوعِ و الْإِجَازَة السَّنَوِيَّة …)
وَيَفْضُل الِاسْتِمْتَاع الفردي عَلَى الِاسْتِمْتَاع
الْمُشْتَرَك (في الْجِلْسَات والرحلات . . ) .
2
بُرُودَة الْمَشَاعِر وانحسار الْعَوَاطِف (المحبة
الشَّفَقَة ، العطف)حتى مَعَ الْأَهْلِ وَالْأَوْلَادَ وَلَيْسَ
ذَلِكَ بِسَبَبِ قَسْوَةُ الْقَلْبِ وَغِلَظُه الضَّمِير
3 . بُرُود الِانْفِعَالَات النَّفْسِيَّة (الفرح ، السُّرُور
الْحُزْن ، الْغَضَب ، العداء) وَعَدَمِ الْمُبَالَاةِ
بالمواقف الَّتِي تُثِيرُ الْمَشَاعِر .
4 . ضَعْفٌ التَّأَثُّر بالانتقادات وَالتَّوْبِيخ
والتشجيع وَالْمَدْحُ وَالثَّنَاءُ ، وَلَيْسَ ذَلِكَ
لدافع خَلْقِي أوْ دِينِيٌّ وَإِنَّمَا طُبِع وَجِبِلَّة
5 . ضَعْفٌ التَّأَثُّر بِالنُّصْح وَالْإِرْشَاد وَالتَّوْجِيه
لَيْسَ بِسَبَبٍ الْعِنَاد وَالرَّفْض وَالتَّحَدِّي وَإِنَّمَا
لبرود الْمَشَاعِر وَضَعَّف تَأْثِيرِهَا عَلَى التَّفْكِير وَالسُّلُوك .
6
ضَعْفٌ الْقُدْرَةِ عَلَى التَّعْبِيرِ عَنْ الْمَشَاعِر الْإِنْسَانِيَّة
(لعدم توفرها أَوْ ضَعْفِهَا فِي قَرَارِهِ نَفْسِهِ )
وَضَعَّف الِاشْتِيَاقِ إِلَى الْأَهْلِ
والأحباب حَتَّى عِنْدَ طُولِ الْفِرَاق
7
تَفْضِيل الْمَجَالات الَّتِي يَغْلِبُ عَلَيْهَا
الِانْفِرَادَ فِي الدِّرَاسَةِ وَالْعَمَل
8
ضَعْفٌ فِي التَّوَاصُل اللَّفْظِيّ
(كلامه مَحْدُود وَمُخْتَصَر وَبِدُون مشاعر)
وَغَيْر اللَّفْظِيّ (نظراته وَإِشَارَاتُه بِالْيَدَيْن وَالرَّأْس . . )
9
ضَعْفٌ التَّوَاصُل مَع الْمُقَرَّبِين (في اللِّقَاءَات والزيارات)
10
ضَعْفٌ فِي الْمُبَادَرَةِ والتلقائية وَالتَّحَرُّك الذَّاتِيّ
والتفاعل الاجْتِمَاعِيّ وَفِي الْقِيَامِ بالمسئوليات .
|