«اللهم إنك جبرت بخاطر سيدنا محمد صل الله عليه وسلم وغسلت أحزانه بالإسراء والمعراج وجبرت خاطره في شعبان فولَّيته قبلةً ترضاها وأعلنت على الملأ أنك وملائكتك تصلون عليه وأمرتنا بالصلاة والسلام عليه صل الله عليه وسلم، أسألك يا الله أن تجبر بخاطرنا جبرًا يليق بقدرتك وعظمتك وكرمك يا الله وأن تتقبل دعائنا وأن تعطينا سؤالنا وأن تبلغنا رمضان، ونحن بأحسن حال وأن تدخلنا الجنة برحمتك بصحبة نبينا وحبيبنا محمد».
|