ماذا فعل الفيسبوك بالمرأة.
صنع لها عالم وهمي ... فسمت نفسها الملكه والاميرة والسلطانه والجميلة.. وصدقت ذلك.
أعطاها الكثير من الاصدقاء المعجبين والمحبين والعشاق فصار لها الكثير من الخيارات...
لكن للأسف خيارات وهمية.
ولربما تركت خيار واقعى حقيقي لتتمسك بالوهمية.
فصارت مثل مدمن الخمر الذي كلما صحى من سكره زاد احباطه وكرهه لنفسه لأنها للأسف تهرب من الواقع الحقيقي إلى الوهم.
فضاع واقعها فى وهمها الذي كان يعطيها ذلك الغرور الزائد.
لا شخصية لا مبادئ ولا قيم حتي أولئك المعجبون غادرو ليتركوا لها واقع محطم..............
استيقظي !!!!
|