كيف لك أن تجتاز تلك المحطات العنيفة التي تتناسها وتأتيك لحظة جنونية تعيدُ لكَ الأماكن والأشخاص والإحساس،،،،،، سحقاَ لذلك الشعور الذي يبتر يديك ويفتك بقلبك ويتشنج لسانك، وكأنك سقطت في العُمق من جديد،،،،،، فرفقاً إيتها الأيام فقد أدمنا النسيان والهجران.......
|