أعظم ما يتعلمه المؤمن من رمضان -وينقله معه إلى مابعد رمضان-
أن يبقى خائفا من 《الفوت》؛
فإن من رقي المشاعر ومفيدها مشاعر خوف الفوت:
يخاف المؤمن الذي ذاق طعم الصلة:
من فوت المناجاة في القيام
من فوت العهد بالصيام
من فوت فرص التقرب بالصدقات
من فوت المحافظة على العهد بالقرآن، وهو أعظم الفوت، وأوجعه، وأكثره خسارة، وأصعبه وأشقه رجوعا
فيامن ذاقوه!
لا تفقدوه، لاتفقدوه!
يعلم المؤمنون أن:
《خوف فوت الخير هو من أعظم أسباب فعل الخير》!
|