«من خير ما يُرزق الإنسان من النِّعم في هذه الدنيا القاحلة، أن يكون مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشيِّ يُريدون وجهه، فينال فضل صفاتهم، وتعمّه بركة خيراتهم، ويكونون عونًا له على نفسه، وزادًا يستعين به على سُقيا قلبه، وصيبا نافعًا في قيظ الحياة وسفرها».
|