لا أحب التعامل مع نوازعنا بالجحود، قدرنا أننا بشر، كُتب علينا أن نتوق لأشياء مُنعت عنا بالتحريم،
وأريد لنا أن يكون كمالنا في تغلب التقيد الأخلاقي بعد منازعة للطبيعة البشرية،
هذا احترام لفكرة الاختبار الدنيوي، وتفهم لعظمة خالقه، وأدعى لصدق اللجأ إليه، والعود عند عوارض الإخفاق
|