وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ، سحر طاقة الاستغفار مبهر بكل المقاييس ، من لزمه يوميا لم يذق عذابا نفسيا ولا معنويا ولا جسديا في الدنيا ولا في الآخرة نهائيا ، وتحولت حياته إلى متعة وراحة وهدوء وسكينة ، قال صلى الله عليه وسلم "من لزم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجا ومن كل هم فرجا ورزقه من حيث لا يحتسب"
|