نحترق حتي نصبح رمادآ وتهفوا بنا الرياح لنتعثر بعقبات الحياة المتعبه..
ربما لا نريد أن نكون بهذه السلبيه. لكنك تجد الواقع يفرض عليك التشاؤم نفسه ..
فتسرق منك السعادة والفرح بأبسط حقوقك بأدني مقومات الحياة..
وكأنه كتب علينا أن نكون تعساء مدي الحياة ولا نلبث بتعايشنا ورضانا بواقعنا حتي تجد ماينغص فرحتك ويسلب ماكنت به من محاولة خلق جو خاص بك لنفسك..
فنشعر بأننا بمكان ليس لنا..ليتنا لم نكن من الأساس..
|