"كيف أعلم أن الدعوة التي أدعوها خيراً لي."
١."خلق الله الدعاء ليخبرك ألا تتنازل عما ذهبت إليه روحك حتى يأتيك به؛ فلا تشغل عقلك أبداً بهل دعوتي هذه هي خيراً لي أم شر."💙
٢."فعندما لم يرزق نبي الله زكريا بالذرية لم يفكر بكونها شراً له! كان يتمناها فذهب وسأل من لا يعجزه شيء."💙
٣."وعندما أصاب الضر نبي الله أيوب؛ نادى ربه ( أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين )."💙
٤."وجميع أنبياء الله دعوا ربهم دون تردد، لأنهم علموا قدر من يسألون، وعلى يقين بأنه لن يضيعهم."💙
٥.- أخيراً: "أدعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة ولا تغركم الأماني البعيدة، فكل شيء أمام إرادة الله يخضع."💙
|