بعدم تضخيم الامور واعطاها أكبر من حجمها
ليس معنى ذلك التقليل منها
بل الايمان بأن ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطأك لم يكن ليصيبك ومن ثم الرضا التام بالله وأقداره
وأن كل ما يصيبنا من ألم ووجع وفراق وحزن إنما هي هدايا القدر
نرمي وراء ظهرنا كل ما يسبب الالم لنا من مواقف واحداث واشخاص
ونقبل على الحياة بكل سعادة ورضا
|