كطائر السنونو المهاجر، حين يهاجمه البرد والصقيع والأعاصير العاتية.. يرحل بعيدا.ليركن إلى نفسه، ويرممم إنكساراته.
لكنه يعود من جديد إلى موطنه الأول الذي قضى فيه أجمل أوقاته ،وأحلى ذكرياته.. ناسفا كل ما ألم به من أوجاع.. متناسيا كل ورقة خريف! سقطت بنظره إلى غير رجعة.
التعديل الأخير تم بواسطة نغم الشام بعد المغيب.. ; 06-15-2023 الساعة 11:52 PM |