النعمة الحقيقيه إن نمت ولم يُسهرك ألم،،
وقمت ولم تفزعك مصيبة،،
وأصبحت ولم يُرهبك حرب،،
فأنت في نعمة يصغر معها كل هم؛
فلا تجعل همومك الصغيرة تُنغّص عليك هذه النّعم الكبيرة،
*فوالله لو فقدت شيئًا منها لعلمت أن همومك تلك كانت لا شيء،
وأنك كنت تملك أكبر شيء.*
د. بندر الشراري
|