يا لذكراك التي عاشت بها روحي على الوهم سنينا
ذهبت من حاطري إلا صدى يعتادني حين فيحيا
عش كما تهوى قريباً أو بعيداً
حسب أيامي جراحاً ونواحاً ووعودا
هكذا كانت قصة الأمس ،
فلم أكتب أنا لن أعود إليك لأن للقلب على الجوارح سطوة
ترفض المساس بمن يحب إلى أن يقرر هو
سلم الله قلبكِ إيلانا ودمتى بكل خير
|