عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /09-07-2024, 04:54 PM   #3

د. محمد الرمادي

من مبدعي المنتدى

 

 رقم العضوية : 72385
 تاريخ التسجيل : Jul 2011
 الجنس : ~ رجل
 المكان : بين أمواج ورمال الْإِسْكَنْدَرِيَّة
 المشاركات : 7,313
 النقاط : د. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 3594
 قوة التقييم : 2

د. محمد الرمادي غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

أوسمة العضو

25 وسام الحضور المميز مميز فى القسم الاسلامى 

افتراضي المرأة.. كيفية معاملتها!

المرأة.. كيفية معاملتها!
حين نريد الحديث عن كيفية معاملة الآخر.. فـأهم آخر يقابلنا في حياتنا.. هو كيفية معاملة الرجل للمرأة.. وكيفية معاملة المرأة للرجل.. خاصةً في زمن يدور الحديث دائماً عن :
- حقوق الإنسان.. و
- حقوق المرأة.. و
- حقوق الطفل..
- حقوق الأقليات.. وبل والحديث عن
- حقوق المثليين..
وحين نريد تصحيح المفاهيم المغلوطة ووضع الخط المستقيم بجوار الخط المعوج لتصحيح المسار.. فإن أول امرأة في الوجود يجب تفصيل الحديث عنها..
لأن ما أصاب امرأة اليوم يعود إلى الصورة النمطية التقليدية في الأذهان عن المرأة الأولى وكيف خلقت!.. مع سوء فهم غير مقصود للعديد من النصوص الشرعية!.. خاصة نصوص العهد العتيق : التوراة.. أو العهد الجديد : الإنجيل.. أو العهد الحديث : القرآن..
وبما أن كاتب هذه السطور رجل.. فينبغي أن اتحدث عن كيفية معاملة الرجل (وليس الذكر) للمرأة!..
إشكالية الذكر أنه يتحرك تجاه المرأة (الأنثى) بآحدى مظاهر غريزة النوع: الميل الجنسي.. ويريد إشباعها باي كيفية كانت..
أما الرجل فحين يتعامل مع المرأة فيتعامل معها بأخلاق راقية وقيم عالية ومبادئ سامية أي بــ رجولةً.. وفق وحسب ما تربى في اسرته ... عائلته .. مجتمعه.. بيئته .. محيطه.. تعليمه. ثقافته.. حضارته!!
ولكن الحقيقة الساطعة أن المرأة إما أن تكون :
-أماً.. أو
- أختاً..
- خالة..
- عمة..
- بنتاً..
- جارة..
- زميلة دراسة أو عمل..


أو



- زوجة!..

و
كلُ واحدة منهنَّ لها حكمها الخاص بها!..
وهذا الموضوع من المسائل الشائكة.. خاصةً في مجتمع مفتوح الفضاء الإلكتروني.. فكل مَن هبَّ ودبَّ صار يكتب كيفما شاء عن ما شاء..
و
موضوع المرأة له العديد من الجوانب والتي يجب أن تبحث.. سواء في النظام الإجتماعي.. من حيث مبدأ الإسلام أو النظم والقوانين الوضعية.. أو سوق العمل.. أي عمل كان.. أي النظام الإقتصادي.. وراتب المرأة أهو اقل من الرجل أو يساويه .. ولما يفضل رجال الأعمال الحرة والسوق العمل : الرجل عن المرأة.. أو عشرة النساء من حيث الناحية الفقهية الإسلامية.. إذ كاد تكون كل مراجع الفقه تبوب بابا خاصاً بـ عشرة النساء.. أو نظرة الدين للمرأة.. سواء أكان وضعي فلسفي.. أو سماوي..
أو كيف تنظر المرأة ذاتها لنفسها!؟..
العديد من الجوانب التي يجب أن تبحث..
وكاتب هذه السطور لا يملك الوقت أو العلم لبحث كافة مسائل المرأة.. ولكنها محاولة مني ارجو أن أحسنها..
وأسعد بتعليقاتكم ومشاركتم!
04 ربيع الأول 1446 هـ ~ 07 / سبتمبر 2024 م.







  رد مع اقتباس