السلام عليكم
7
اختي الفاضلة والكريمة همس الروح
""
"
لنتكلم عن الناحية الجسدية كبداية """
اوقات تكون للقوة المهيمنة او المسيطرة مردود راداع في اماكن تتصف طبيعتها بالركيزة او الوتيرة الواحدة او الهدف الواحد وهو البقاء في الحياة مهما تكن الظروف
وبمنطق الحياة الازلي وعبر القرون ومنذ بدء الخليقة اتضح لنا ما يلي
ان القوة ليست من ضمن المصنفات الوحشية لطبيعة الخلق
ولكن
هي صفة لابد من وجودها سواء للبشر او للحيوانات او للنبات او للجماد
فوجود العنصر لا يجعلنا نحكم علية بانة غابي او مختلف عن الانسان فنحكم علية بالسوء
"
ولكن هذة هي طبيعة خلق منذ قديم الازال
فلابد من وجود القوة الحكيمة العادلة التي تحدد باقي الصفات وترتيبها في الخلق عموما
والاا
اختلطت الامور ووقتها لن يتم التصنيف وذلك لأن المستمد منة القوي غير موجود او اصبح همجي جسد بدوون عقل
لذاااا ......
""
"
نأتي للطبيعة او الصفات الفكرية
""
اذا كنا بصدد التصنيف عموما لطبيعة القوي الفكرية
فالقوي الفكرية تعتمد ايضا علي القوي الجسدية فألاثنان مكملاان بعضهما والاا لما خلق الخلق مزيج من ذلك !!!
"
ولكن لكي تكتمل الصورة صحيحة كما هو الموضوع بظهور الاسد لتختفي الكلاب والذئاب والضباع
فلابد من اكتمال الصفتين حتي لا يكون اسدا هزيلااا وضعيفااا يحكمة طبيعة غابية لا يهما سوي شهواتها والمتمثلة في الاكل والشرب
فيجب تحديد حجم القوي الفكرية المصاحبة لحكم الغابة حتي تبقي السلالة كما هي ولا يحدث خلل بالمنظومة الطبيعية لتكوين الكون بصفة عامة
""
"
"
موضوع راااائع ومميز كالعادة كما عودتينا اختي الفاضلة همـــــس الـــــروح
"
احترامي وودي وتقديري
شكرااااا ""