أشد مايؤلمنى فى أمتى العربية أن أجد كثيراً من أهلها ، وقد صاروا كالخراف وراء شخصٍ بأكثر من حجةٍ سواء التعاطف أو الثقة الساذجة أحياناً فى أنه هو وحده صاحب الحق والصواب ، وكلما مررتُ بمكانٍ ما أشاهد هؤلاء الذين ألغوا عقولهم عن التفكير
والله كل كلمة وحرف انا اؤيدك فيها بذمة وبقلب صادق
|