وقفت أرقص على ناصيةالفرح أتهجأ حروف اسمه ...
رقصت للدنيا ...
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
كم أنا مغرورة بهذا الرجل بروحه الملائكية!!!
بقلبه الطاهر!!!
ما أكثر كلماته التي تذيبني بين حروفها! وما أكثر عباراته التي يغدقني بها فتنتفض روحي !
وتنفض عنها حرمانها !
ما أكثر أشواقه التي يمطرني بها!!! فتجعلني أعيش كالملكاتِ أميرة !!!
ووسط الفراشات زهرة !!!
وبين الخلق طفلة !!!
عمرها ابتدأ
بين يديه !!!
أعشقكِ
تختلف حينما يقولها عن كل عاشق تلاها على مسامع من يحب تختلف
في طعمها ... لونها ... صدقها!
تختلف ... إنها تأسرني
تربكني
تغريني
( ت \ ب \ ع \ ث \ ر \ ن \ ي ) 
أحبكِ يقولها
لأرى كل ما حولي يضج بألوان المرح
أرى طائر السعادة يغرد في سماء الفرح
أرى الأرض تنبت
ورداً ... فلاً ... وياسميناً ...!
العصافير ...! تغرد طرباً معي ...!
حينما يطّرق بها سمعي
تفوح في أرجاء القلب سعادة وضحكة تشبه الأطفال !!!
تحمل براءة ملائكية ... لا كذب فيها ... ولا زيف
لقد شيد بداخله قصراً لا تستطيع حتى الأيام انتزاعه !!!
وربي !! لقد أخذني كلي لحياة أخرى!
إنني لا أقوى بعاده!!!
لا أهنأ بأي لحظات إلا معه!!!
سيدي
كيف أهنئ قلبي بك ؟؟ وكيف أعبر لك عن حكاية
( ع \ ش \ ق \ ك )
فكيف أسقيت ذلك الساكن بين أضلعيالفرح !! أين وريقاتي لتلملم
ش
ت
ا
ت
عباراتي ؟!
وأين قلمي ليخط عشق وجداني ؟!
أين حروفي ؟!
لا تذهبي أريدك أن تعبري عن
لملاكي
إنه شمسي التي تضيء حياتي إنه شمعتي التي تنير دربي
إنه ترانيم عشق الوجدان
إنه أمل السنين المرتقب
ومعه أرقص على أغنيات الحب
كألف ليلة وليلة ...
ومعه أتنفس الأمان .. وبحبه
سأظل
م
غ
ر
و
ر
ة